تعد مصر واحدة من أكثر البلاد العربية والأفريقية التي تشتهر بالسياحة العلاجية وخاصةً العلاج التجميلي، ويوجد فيها العديد من مراكز زراعة الشعر التي تتمتع بالسمعة الطيبة والنتائج المبهرة، ولكن يظل مركز الأستاذ الدكتور غانم رائدًا في مجال زراعة الشعر لديهم، بل يعتبره الكثيرون أفضل مركز لزراعة الشعر في مصر، ولا يقل في جودته ونتائجه عن أحدث المراكز التي تعمل في مجال زراعة الشعر في أكبر دول العالم.

- خبرة عشرات السنين: لدى الأستاذ الدكتور وائل غانم خبرة كبيرة في مجال زراعة الشعر ويعد أفضل دكتور زراعة شعر في مصر، فقد أجرى العديد من عمليات زراعة الشعر التي نجحت نجاح باهر وهو ضيف دائم في البرامج التلفزيونية الهامة التي تهتم بالعلاج التجميلي، فهو استشاري الجراحة التجميلية والترميمية والعيوب الخلقية، وعضو هيئة التدريس في جامعة عين شمس، كما أنه حاصل على درجة الماجستير في الجراحة والتجميل من كلية الطب، وحاصل على أول دكتوراة في جراحات الأطفال في العالم العربي.

- يتميز المركز بفريق مساعد متخصص في مجال زراعة الشعر على درجة عالية من الكفاءة.

- يستخدم المركز أحدث التقنيات والأجهزة في مجال زراعة الشعر.

- يشرح الأستاذ الدكتور وائل غانم النتائج الواقعية لعملية زراعة الشعر ويكون أمينًا في اختيار قرار العملية ويشارك المريض القرار.

- يقدم المركز المتابعة بعد العملية بالأدوية و جلسات البلازما.

- يمتلك المركز قصص نجاح مبهرة لمرضى من كافة الجنسيات أجروا عملية زراعة الشعر في مصر.

- يُجري المركز زراعة الشعر بأحدث التقنيات وأعلى درجات الأمان بتكلفة مناسبة دون مبالغة مع متابعة بعد العملية.

- تظهر النتائج في فترة قصيرة وتستطيع بعد مرور 6 أشهر الحصول على نتيجة نهائية رائعة.

هي عملية تجميلية يقوم فيها الدكتور بنقل الشعر بتقنية الاقتطاف FUE ويتم خلالها اقتطاف بصيلات الشعر المفردة فقط من المنطقة المانحة، والتي يكون فيها الشعر كثيفًا وتكون عادة في مؤخرة الرأس إلى المنطقة ذات الكثافة القليلة من الشعر (المنطقة الصلعاء) والتي تكون غالبًا في مقدمة الرأس، وتُجرى تحت تأثير التخدير الموضعي، وهي عملية آمنة لا ينتج عنها أعراض جانبية خطيرة.

 لتساقط الشعر أسباب عديدة وتتنوع بين الرجال والنساء، فالضغط النفسي والصدمات والاكتئاب وتكيس المبايض وتقلبات الوزن في الحمل، وفقر الدم ونتيجة لغزارة الدورة الشهرية وتغير الهرمونات وكثرة الصبغات وأدوات فرد الشعر من أهم أسباب تساقط الشعر لدى النساء، أما الرجال فتكون الأسباب المنتشرة لديهم هي الصلع الوراثي والتقدم في العمر والتدخين وقلة النوم وأمراض فروة الرأس كالثعلبة والعلاج الكيماوي والإشعاعي.

يشرح الأستاذ الأستاذ الدكتور وائل غانم العوامل التي تجعل الشخص في حاجة لزراعة الشعر وهي:

1. تساقط الشعر بغزارة ووجود فراغات في فروة الرأس لا تستجيب للعلاج.

2. مظهر محرج أمام الأهل والأصدقاء وبالأخص إذا كان الشخص صغير في العمر.

3. مظهر الشخص أكبر من عمره لأن الصلع يزيد من عمر الشخص بـ 10 سنوات على الأقل.

4. القلق والحالة النفسية السيئة وخاصةً لدى السيدات بسبب الفراغات والصلع في فروة الرأس مما يجعلهم تحت رحمة الوصفات الوهمية لتكثيف الشعر في خلال أسبوع.

5. المنطقة المانحة غزيرة وقوية تسمح بنقل أكبر عدد من البصيلات الصحية والقوية إلى المنطقة التي يقل فيها كثافة الشعر.

- يعتمد الأستاذ الدكتور وائل غانم في عمله على الأمانة والمصداقية، ويشرح للمريض الأهداف الواقعية لعملية زراعة الشعر بدون ترك أثر سيء على المنطقة المانحة أو إصابتها بالضرر فيضطر المريض إلى العودة وإصلاحها مرة أخرى.

- يعمل الأستاذ الدكتور وائل غانم على نقل الشعر من المنطقة المانحة فيقوم بتحديدها بدقة وينقل البصيلات ما بين 1000 إلى 3000 آلاف بصيلة على حسب الحاجة وحالة المريض، ثم يضع البصيلات في وعاء مجهز بسائل لحفظها، ثم يأخذ الأستاذ الدكتور وائل غانم المقاييس بين الحاجب ومقدمة الرأس قبل عملية زراعة - البصيلات بما يتناسب مع الشكل الجمالي لمظهر الرأس لدى النساء والرجال.

 تتم العملية في وقت قياسي ويتابع الدكتور حالة المريض ويصف له الأدوية والمكملات، وجلسات حقن البلازما في منطقة وسط الرأس لحث البصيلات المزروعة على النمو.

يحكي أستاذ محمد تجربته مع الأستاذ الدكتور وائل غانم أفضل دكتور زراعة شعر في مصر ويقول أنه كان يفكر في التوجه إلى تركيا لإجراء زراعة الشعر هناك ولم يفكر مطلقًا في زراعة الشعر في مصر، ولكن سمع من صديق عن مركز الأستاذ الدكتور وائل غانم وتوجه إليه ولم يندم على قراره لأن أكثر ما يميز تجربته هو أن شعره المزروع يبدو طبيعيًا للغاية ولا يستطيع أحد كشف أنه مزروع على عكس أصدقائه الذين أجروا الزراعة في مراكز أخرى وعلى الرغم من كثافة الشعر المزروع إلا أن مظهره يبدو غير طبيعي وينصح أي أحد يرغب في زراعة شعر طبيعي بمركز الأستاذ الدكتور وائل غانم أفضل مركز لزراعة الشعر في مصر.