تناسب جراحة زراعة الشعر للنساء والرجال، وتعمل على ترميم فروة الرأس، وزرع البصيلات في المناطق التي تخلو من الشعر، تسمى المنطقة التي يأخذ منها الشعر بالمنطقة المانحة، بينما المنطقة التي تعاني من الصلع أو قلة كثافة الشعر تسمى المنطقة المستقبلة، ويمكن عملها بأكثر من تقنية كالتالي:

• حقن فروة الرأس بعد تنظيفها بالمخدر الموضعي.

• حلق جزء على شكل مربع من الشعر من المنطقة المانحة.

• إزالة هذا الجزء من فروة الرأس على شكل دائري أو مربع.

• خياطة طرفي فروة الرأس بالغرز.

• تقسيم الشريحة التي تم أخذها من فروة الرأس لأجزاء صغيرة الحجم تسمى الطعوم.

• عمل ثقوب في فروة الرأس في المنطقة المستقبلة، ووضع الطعوم بها.

• لا يتم حلق جزء محدد من الشعر.

• يمكن حلاقة أكثر من جزء.

• يتم اقتطاف بصيلات الشعر من مناطق متعددة من فروة الرأس.

• تناسب التقنية عند وجود مناطق أقل في فروة الرأس تحتاج لزراعة الشعر.

• يتم عمل ثقوب في فروة الرأس، ووضع البصيلات به

تعتبر التقنية الأكثر تطورًا من تقنية الاقتطاف ويمكن عملها بنفس الخطوات، ولكن باستخدام جهاز يعمل بطريق الضغط يشبه القلم، يقوم باقتطاف بصيلات الشعر عن طريق ضغط الهواء الذي يسحب بصيلة الشعر بشكل أكثر دقة، ثم تزرع العديد من بصيلات الشعر في الثقوب في المناطق الفارغة.

تناسب هذه الجراحة حالات الصلع الكبيرة ويتم فيها تقليل حجم المنطقة الصلعاء عن طريق عمل شق جراحي لتقليص جزء من فروة الرأس ثم ربط الطرفين معًا باستخدام الغرز الجراحية، وينتج عن ذلك تقليل حجم المنطقة الصلعاء، لزراعة شعر أقل في الرأس.

بعد الجراحة يتم لف الرأس بالضمادات حتى لا تتلوث، ويجب الاعتناء بالشعر جيدًا، وتستمر فترة التعافي فقط لعدة أيام، حتى يتم الشفاء، ولا تنتج ندوب مرئية نتيجة الجراحة.

قد لا تناسب الجراحة بعض الأشخاص، بسبب ارتفاع التكلفة، أو لعدم الحاجة إليها حسب حالة تساقط الشعر، وفي هذه الحالة يمكن تكثيف الشعر بالإجراءات غير الجراحية ومنها:

البلازما الغنية بالصفائح الدموية، تتميز بالعديد من الخصائص العلاجية التي تمكنها من إصلاح الخلايا التالفة في فروة الرأس، وتحفيز إنتاج ألياف كولاجين جديدة، وتنشيط الدورة الدموية، ويمكن تكثيف الشعر بنتائج مرضية عند تكرار العلاج لأكثر من جلسة على مدار 4 إلى 6 جلسات على فترات متباعدة بين 4 إلى 6 ِأشهر.

يتم الإجراء عن طريق سحب عينة من دم المريض ثم فصل البلازما عن باقي مكونات الدم بوضعها في جهاز يدور بسرعة يعمل بطريقة الطرد المركزي، ثم تُسحب البلازما، وتُصفى، وتُعد للحقن، وتحقن في فروة الرأس في المناطق التي تحتاج إلى تكثيف الشعر وفي النهاية ينتج شعر أكثر كثافة مع تكرار لجلسات، ولا تظهر النتائج بشكل فوري، ويمكن استخدام حقن البلازما في دعم نتائج جراحات زرع الشعر.

تعمل حقن الميزوثيرابي على تكثيف الشعر بما تحتويه من فيتامينات ومعادن وأحماض أمينية تغذي فروة الرأس، كما تحتوي على أدوية تعالج ضعف الدورة الدموية، وتهدئ من عمل هرمونات DHT التي ينتجها الجسم وتعمل على تقليص بصيلات الشعر وتتسبب في الصلع، وتكرر الجلسات إلى 4 أو 6 جلسات للحصول على النتائج المرغوبة.

البوتكس لا يعالج تساقط الشعر ولكنه يعمل على تكثيف الشعر بمنحه المزيد من الامتلاء عن طريق حقن الشعر بمزيج من البوتكس وبعض المواد الأخرىالتي تدخل بين ألياف الشعر المكسورة والتالفة، وملء خيوط الشعر بألياف مرنة تمنح نسيج الشعر نفسه لامتلاء

والنعومة.

يبدأ العلاج بغسل الشعر بشامبو مخصص يعمل على إعداد الشعر لتلقي البوتكس، ويعمل كعامل تكييف لخطوط الشعر، ثم يتم وضع البوتوكس على الشعر وتدليكه من الجذور حتى الأطراف، ويترك العلاج على الشعر الرطب لفترة من الوقت بين 20 إلى 90 دقيقة، ويمكن رؤية النتائج فور غسل الشعر وإزالة المنتج وتجفيف الشعر، وتتكون الحقن من:

• زيت الكافيار.

• BONT-L الببتيد.

• فيتامين ب 5.

• فيتامينات E.

• ألياف كولاجين معقدة مختلطة بالبوتكس.

• نهايات الشعر المقصف.

• قلة كثافة الشعر وحاجته للمعان وامتلاء.

• الشعر المجعد.

• الشعر التالف المكسر.

• الحاجة للشعر المستقيم الأملس.

لا توجد مخاطر من تكثيف الشعر بالبوتكس وتستمر النتئاج حتى 4 أشهر، وينصح باستخدام شامبو للشعر 

منخفض الكبريت لاستمرار النتائج لأطول فترة ممكنة.

تستخدم درجة حرارة الليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس، وإصلاح الخلايا التالفة، وتعزيز إنتاج الكولاجين لإصلاح فروة الرأس، ويأتي الليزر بنتائج ملحوظة دون أي تدخل جراحي، ويمكن الخضوع له في مكتب الطبيب أو باستخدام مشط أو كاب يطلق طاقة الليزر المنخفضة التي تستخدم بأمان في المنزل، ويكرر استخدامها، ولكن في بعض الحالات لا يأت بنتائج ملحوظة، ومازال العلاج بالليزر بحاجة لمزيد من الأبحاث التي تثبت فعاليته.

• يناسب الرجال فقط.

• علاج يأخذ عن طريق الفم.

• يعمل على خفض تأثير الهيدرو تستوستيرون الذي يؤدي لتقليص بصيلات الشعر.

• يجب الاستمرار في تناول العلاج لعدة أشهر.

• يترتب عليه خفض الوظيفة الجنسية.

• يحذر لمس قرص مكسور من قبل الحوامل لما لها من تأثير على صحة الجنين.

• دواء سائل أو رغوي.

• يناسب الرجال والنساء.

• يعمل على زيادة نمو الشعر من خلال تحفيز الدورة الدموية، وتوصيلها لفروة الرأس بفعالية.

• يستمر العلاج حتى 6 أشهر للحصول على النتائج.

• يفرك في فروة الرأس مرتين في اليوم، ويجب غسل اليدين جيدًا بعد الاستخدام.

• في حالة توقف العلاج يبدأ الشعر في التساقط مرة أخرى.

• قد تترتب عليه الحكة والتهيج والحساسية.

• ماسك بياض البيض عن طريق مزج اللبن مع بياض البيض حتى تتكون رغوة وتطبق على كل الشعر، وتغسل بالماء البارد.

• عمل بيوريه البرتقال عن طريق سلق البرتقال وهرسه في محضرة الطعام ووضعه على الشعر وفرك فروة الرأس لمنح الشعر جرعة كبيرة من فيتامين C.

• زيت جوز الهند وزيت الزيتون وزيت الخروع أفضل الزيوت لتكثيف الشعر، ويمكن أن تحسن من ملمس الشعر وتجعله أكثر بريقًا.

• يمكن هرس الأفوكادو ووضع بضعة قطرات من فيتامين E، أو فيتامين C، ووضعه على الشعر وتركه لنصف ساعة ثم غسله، الأفوكادو غني

• طبيعيًّا بفيتايمن E  مما يزيد من صحة الشعر ولمعانه.

• جل الصبار يحتوي على خصائص مهدئة للالتهابات يمكن استخدامه لترطيب فروة الرأس والقضاء على الالتهابات، والشعور بالحكة.

• يمكن وضعه بدل بسلم الشعر أو بعده.

• تجنب أنماط تصفيف الشعر الضيقة التي تعمل على سحب الشعر وشده للوراء، مثل: الضفائر، وذيل الحصان، والكعك.

• تجنب طوي الشعر وثنيه بقوة وسحبه بشكل مستمر.

• تصفيف الشعر بلطف، واستخدام فرشاة أو مشط ذو أسنان واسعة.

• تجفيف الشعر بطريقة طبيعية بتركه حتى يجف في الهواء، والحد من استخدام آلة تجفيف الشعر.

• تجنب استخدام شامبو الشعر كل يوم، وتجنب غسل الشعر بالماء الساخن؛ لأن ذلك يمنع فروة الرأس من إفراز الزيوت الطبيعة، ويمنع من حصول

• الشعر على الترطيب والغذاء الطبيعي الذي يحتاجه.

• تجنب استخدام أدوات تصفيف الشعر القاسية مثل البكرات الساخنة، أو العلاج بالزيت الساخن، أو أودات تجفيف الشعر الساخنة بشكل دائم.

• حماية الشعر من أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة خاصة من الساعة 11 صباحًا حتى 4 مساءًا.

• التوقف عن التدخين حيث توجد علاقة بين التدخين والصلع الذكوري، وتساقط الشعر بشكل عام؛ لأنه يعيق تدفق الدم في الخلايا ويمنع وصوله للبشرة،

• مما يقلل من فرص وصول الغذاء للبصيلات.

• في حالة تلقي العلاج الكيميائي قد يساعد وضع غطاء التبريد على الرأس في تقليل خطر تساقط الشعر بسبب العلاج الكيميائي.

• شرب الكثير من المياه وإبقاء لجسم رطبًا؛ لمنع الجفاف ولتوصيل الدم للخلايا، وتنشيط الدورة الدموية.

• تدليك فروة الرأس باستخدام الزيوت الطبيعية كل يوم لمدة 4 دقائق حتى 24 أسبوعًا يساعد في تنشيط الدورة الدموية، والسماح لبصيلات الشعر للحصول على الغذاء المطلوب.

• من الزيوت التي تعزز نمو الشعر زيت الروز ماري ويتم عن طريق خلط قطرتين من زيت الروز ماري مع زيت الزيتون وتدليك فروة الرأس وتركه حتى 30 دقيقة.

• استخدام مستحضرات العناية بالشعر التي لا تحتوي على مواد كيميائية، ويمكن اختيار المنتجات الطبيعية بنسبة 100%.

• تناول فيتامين E بكثرة؛ لحماية الشعر من الإجهاد التأكسدي، ووضع بضعة قطرات على زيت الشعر ويترك طيلة الليل، ثم يغسل في الصباح باستخدام شامبو مناسب يحتوي على نسبة ترطيب عالية.

• تناول طعام صحي غني بالبروتين، والمعادن والحرص على الحصول عليه من مصادر عالية الجودة من البيض، والمكسرات، والأسماك الدهينة، واللحوم الحمراء الخالية من الدهون.